عندما تولى عمر بن الخطاب القضاء فى عهد أبى بكر الصديق
رضى الله عنهما
لم تأته قضية واحدة لمدة عام فقدم إستقالته وقال لأبى بكر رضى الله عنهما : لا حاجة لى بين قوم مؤمنين
عرف كل منهم ماله من حق فلم يطلب أكثر منه
ومــا عليــه مـن واجــب فلم يقصــر فى أدائـــه
أحب كل منهم لأخيه ما يحب لنفسه
وإذا غـاب أحـدهم تفقـدوه
وإذا مرض أحـدهم عادوه
وإذا إفـتـقـــــر أعـــــانوه
وإذا إحــتـاج عـــــــاونوه
وإذا أصــــيب واســــــوه
دينهم النصيحة
وخلقهم الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
ففيــم يخـتصــمـون ؟
3 التعليقات:
السلام عليكم
جزاك الله خيرا على هذه الإشارة الإيمانية قليلة المبنى عظيمة المعنى..
تحياتي.
حمدا لله على سلامتك
السلام عليكم
اول اعتذر عن فتره انقطاعى عن التعليق بس غصب عنى والله انا لو عليا افضل فاتحه المدونه 56 ساعه فى اليوم ودى مش مجامله والله الدمونه رائعه وفى تقدم مستمر ربنا يباركلكم ويجعلها فى ميزان حسناتكم
ثانيا يا رب مصر ترجع تانى لعهد الخلفاء الراشدين والدعوه مجابه بأذن الله بس امتى بقى الله اعلم
نحياتى لكم
إرسال تعليق